الحديث الشريف : ( وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك, ودع أمر العامة، فإن من ورائكم أيام الصبر، الصابر فيهن كالقابض على الجمر، للعامل فيهن كأجر خمسين منكم, قالوا: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم! منا أو منهم؟ قال: بل منكم؛ لأنكم تجدون على الخير أعواناً، ولا يجدون عليه أعواناً ) مذكور في المواضع التالية