الحديث الشريف : ( أن أمة سوداء كانت عند قوم، وكان هناك غطاء أحمر فجاءت الحديا تطير فظنت أنها لحمة، فجاءت مسرعة فأخذت هذه القطيفة فظنوا أن السارقة هي المرأة، قالت عائشة : ففتشوها حتى فتشوا في قبلها، فلم يجدوها فغضبت، فكان بعد غضبها أن جاءت الحديا فألقت هذه القطعة، فعلموا براءتها فأعتقوها إرضاءً وتكفيراً، فقالت المرأة:
ويوم الوشاح من أعاجيب ربنا على أنه من بلدة الكفر نجاني
فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فوضع لها قبة في المسجد فكانت فيه ) مذكور في المواضع التالية