الحديث الشريف : ( جرح رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، وكسرت رباعيته، وهشمت البيضة على رأسه، فكانت فاطمة تغسل الدم عنه، وعلي يسكب عليها الماء بالمجن، فلما رأت فاطمة أن الماء لا يزيد الدم إلا كثرة، أخذت قطعة حصير فأحرقتها، حتى إذا صار رماداً، ألزمته الجرح فاستمسك الدم ) مذكور في المواضع التالية