الحديث الشريف : ( من أقام الصلاة، وآتى الزكاة، ومات لا يشرك بالله شيئاً، كان حقاً على الله عز وجل أن يغفر له؛ هاجر أو مات في مولده، فقلنا: يا رسول الله، ألا نخبر بها الناس فيستبشروا بها؟ فقال: إن للجنة مائة درجة، بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، أعدها الله للمجاهدين في سبيله، ولولا أن أشق على المؤمنين، ولا أجد ما أحملهم عليه، ولا تطيب أنفسهم أن يتخلفوا بعدي، ما قعدت خلف سرية، ولوددت أني أقتل ثم أحياً ثم أقتل ) مذكور في المواضع التالية