الحديث الشريف : ( ثم آذاه قومه من بني إسرائيل، فقالوا: ما يستتر عنا إلا لأن به عيباً من برص أو جذام أو نحو ذلك، قال: فأراد الله عز وجل أن يبرئه، فذهب موسى ليغتسل ويستتر فوضع ثيابه على حجر، فأمر الله عز وجل الحجر أن تهرب بثيابه، فخرج موسى يلحقها ويضربها ويقول: ثوبي حجر، ثوبي حجر ) مذكور في المواضع التالية