الحديث الشريف : ( أول ما خلق الله القلم، فكتب ما يكون في الدنيا من عمل معمول، براً وفاجراً، وأحصاه في الذكر فاقرءوا إن شئتم: إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الجاثية:29], فهل يكون النسخ إلا من شيء قد فرغ منه ) مذكور في المواضع التالية