الحديث الشريف : ( رأى كأنه في روضة خضراء فسيحة، في وسطها عمود، في أعلاه عروة، فقيل له: ارقه، يعني اصعد على هذا العمود، فقلت: لا أستطيع، فجاء نصيف -أي: خادم- من خلفي فرفع ثيابي ثم رفعني فرقيت حتى نلت تلك العروة، فذكرتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أما الروضة فروضة الإسلام وأما العمود فعمود الإسلام، وأما العروة فالعروة الوثقى، وستموت وأنت مستمسك بها ) مذكور في المواضع التالية