إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الأشعار : ( أما الكذاب فقد عرفناه، وأما المبير فلا إخالك إلا إياه (أي أظنه أنت)، قال: فقام الحجاج عنها حزيناً كسيفاً ولم يراجعها. ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

الأكثر استماعا لهذا الشهر

عدد مرات الاستماع

3086718692

عدد مرات الحفظ

764633810