الحديث الشريف : ( فأبى أبو بكر رضي الله عنه عليها ذلك وقال: لست تاركاً شيئاً كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به, إني أخشى إن تركت شيئاً من أمره أن أزيغ, فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي و عباس رضي الله عنهم فغلبه علي عليها, وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر وقال: هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه, وأمرهما إلى من ولي الأمر, قال: فهما على ذلك إلى اليوم ) مذكور في المواضع التالية