الحديث الشريف : ( أن أبا بكر رضي الله عنه استأذن على النبي عليه الصلاة والسلام، وكان النبي عليه الصلاة والسلام متكئاً وماداً رجله وكاشفاً عن ساقيه فبقي مكانه وأذن له، ثم استأذن عمر فبقي على حالته وأذن له، ثم استأذن عثمان فجمع النبي صلى الله عليه وسلم نفسه ونزل ثوبه وجلس جلسة معتدلة، فقالت عائشة رضي الله عنها: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، دخل أبو بكر و عمر فما هششت لواحد منهما وما باليت ) مذكور في المواضع التالية