الحديث الشريف : ( أنه نظر إلى السماء فقال: هذا أوان يختلس العلم من الناس حتى لا يقدروا منه على شيء، فقال له زياد بن لبيد: كيف يا رسول الله، وقد قرأنا القرآن وحفظناه؟! فوالله لنقرأنه ولنقرئنه نساءنا وأبناءنا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ثكلتك أمك يا زياد! والله إن كنت لأعدك من فقهاء أهل المدينة! هذه التوراة والإنجيل عند اليهود والنصارى فما أغنت عنهم ) مذكور في المواضع التالية