الحديث الشريف : ( لما توفي ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم ، بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له المعزي - إما أبو بكر وإما عمر -: أنت أحق من عظم لله حقه! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدمع العين، ويحزن القلب، ولا نقول ما يسخط الرب، لولا أنه وعد صادق، وموعود جامع، وأن الآخر تابع للأول، لوجدنا عليك يا إبراهيم! أفضل مما وجدنا، وإنا بك لمحزونون ) مذكور في المواضع التالية