الحديث الشريف : ( كيف بكم وبزمان يغربل الناس فيه غربلة، وتبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا فصاروا هكذا، وشبك النبي صلى الله عليه وسلم بين أصابعه؟ فقالوا له: كيف نصنع عند ذلك يا رسول الله؟ قال: تأخذون ما تعرفون وتدعون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتدعون أمر عامتكم ) مذكور في المواضع التالية