الحديث الشريف : ( والله إني لأول العرب رمى بسهم في سبيل الله، ولقد رأيتنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم وما لنا زاد إلا ورق السمر وهذه الحبلة، ثم إن أحدنا ليضع كما تضع الشاة، ما له خلط، ثم أصبحت بنو أسد تعزرني على الإسلام، خبت إذاً وضل سعيي، وسأله عمر : كيف تصلي بهم؟ قال: أصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أركد في الأوليين وأخف في الأخريين؛ فقال: ذلك الظن بك ) مذكور في المواضع التالية