الحديث الشريف : ( قلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس مجلساً إلا ودعا بهذا الدعاء قبل أن يقوم فيقول: اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا ) مذكور في المواضع التالية