الحديث الشريف : ( إنه قد كان في من قبلكم يؤتى بالرجل فيوضع المنشار على مفرقه فيفرق به فرقتين، ثم يؤتى بأمشاط الحديد فيمشط بها ما بين عظمه من جلد ولحم لا يرده ذلك عن دينه، فو الذي نفس محمد بيده ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم قوم تستعجلون ) مذكور في المواضع التالية