الحديث الشريف : ( صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاةً لا ندري أزاد أو نقص، فسأل فحدثناه، فثنى رجله واستقبل القبلة وسجد سجدتين، ثم سلم، ثم أقبل علينا بوجهه، فقال: لو حدث في الصلاة شيء لأنبأتكموه، وإنما أنا بشر أنسى كما تنسون، فإذا نسيت فذكروني، وأيكم ما شك في الصلاة فليتحر أقرب ذلك من الصواب، فيتم عليه ويسلم ويسجد سجدتين ) مذكور في المواضع التالية