إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الأشعار : ( خذ هذا ليوم تكون الأعطيات منة، وموقف المسئول بينهن، إما إلى نار وإما جنة، هكذا تكون مراقبة الله عز وجل وهكذا تكون تقوى الله عز وجل. # 2-2 عمر بن عبد العزيز:- وعمر الثاني عمر بن عبد العزيز

وهو يلي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم في يوم من الأيام، ويفيء الله على المسلمين فيئاً وهذا الفيء تفاح، فأراد أن يقسمه على الرعية، بينا هو يقسم هذا التفاح إذ امتدت يد صبي من صبيانه -طفل صغير- فأخذ تفاحة ووضعها في فمه، فما كان من عمر إلا أن أمسك بفيه وأوجع فكيه، واستخرج التفاحة من فمه وردها بين التفاح، والطفل يبكي -ابن عمر يبكي- ويخرج ويذهب إلى أمه يذكر لها الحادثة. فترسل غلاماً من البيت ليشتري لهم تفاحاً وعمر بن عبد العزيز

يقسم الفيء على المسلمين وينسى نفسه فلم يأخذ تفاحة واحدة، ويذهب إلى البيت فيشم رائحة التفاح في بيته، فيقول: [[ من أين لكم هذا و والله ما جئتكم بتفاحة واحدة؟ ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

عدد مرات الاستماع

3086718663

عدد مرات الحفظ

756929323